ملخص البحث
درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، المعلم)في مديرية جرش عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي في الميدان في ضوء تطبيق تجربة تطوير الإشراف والإشراف التربوي الممارس من وجهة نظرهم.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، المعلم) عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي في الميدان في ضوء تطبيق تجربة تطوير الإشراف والإشراف التربوي الممارس من وجهة نظرهم،ومعرفة إن كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05 ) للمتوسطات الحسابية لدرجة رضا مديري المدارس الحكومية والمعلمين الذين خضعوا لبرنامج تطوير الإشراف والذين لم يخضعوا للبرنامج عن الخدمات التي يقدمها المشرفون التربويون في مديرية التربية والتعليم لمحافظة جرش ،ومعرفة أثر كل من ( الجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة) على درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، والمعلم) عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي في الميدان في ضوء تطبيق تجربة تطوير الإشراف والإشراف التربوي الممارس من وجهة نظرهم. ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام ثلاث استبانات الأولى : سئل فيها مديرو المدارس والمعلمون عن معلومات شخصية ، والثانية : لمدير المدرسة، والثالثة: للمعلم،والاستبانتان الثانية والثالثة: تم تطويرهما من قبل لجنة في إدارة الإشراف والتدريب والتأهيل وقد تضمنت الاستبانة الخاصة بالمعلم سبعة مجالات هي
التخطيط، والمناهج، والإدارة الصفية، والتعليم، والتقويم، والنمو المهني، وأخلاقيات المهنة)أما الاستبانة الخاصة بمدير المدرسة فقد تناولت سبعة مجالات هي التخطيط، والمناهج، والإدارة المدرسية، والتعليم، والتقويم، والنمو المهني، وأخلاقيات المهنة) . تم عرض أدوات الدراسة من قبل إدارة الإشراف والتدريب والتأهيل على لجنة من المختصين من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأردنية وعدد من المعنيين في وزارة التربية والتعليم ممن يحملون مؤهلات عليا في الإدارة التربوية، وذلك للكشف عن مدى صدق فقرات الأداة وملاءمتها لقياس ما أعدت لقياسه.
وللتحقق من ثبات الأداتين تم إجراء الاختبـار بطريقة التجزئة النصفية وأشارت النتائج إلى أن ثبات أداة المعلم بمجالاتها السبعة كان 85٪،و أن ثبات أداة مدير المدرسة بمجالاتها السبعة كان 89٪،وهذه القيم مقبولة لغايات الدراسة، وقد تم اعتماد أداة الدراسة وصدقها وثباتها في هذه الدراسة كونها قد تم إعدادها للغاية نفسها والبيئة أيضا.
وتم تطبيق أدوات الدراسة على (134) مديرا ومديرة و(322) معلما ومعلمة تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية لتمثيل كافة المدارس الحكومية في محافظة جرش وقد تم حساب المتوسطات الحسابية ، والانحرافات المعيارية ، وتحليل التباين واختبار ( شيفيه ) ( وتوكي ) للمقارنات البعدية .
أظهرت نتائج الدراسة أن درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، المعلم) عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي كانت متوسطة.
كما أظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05 ) للمتوسطات الحسابية لدرجة رضا مديري المدارس الحكومية والمعلمين الذين خضعوا لبرنامج تطوير الإشراف والذين لم يخضعوا للبرنامج عن الخدمات التي يقدمها المشرفون التربويون في مديرية التربية والتعليم لمحافظة جرش ولصالح الذين خضعوا.
كما وأظهرت النتائج ثمة فروقاً ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية عند مستوى الدلالة ( α = 0.05 ) في درجة رضا المعلمين الذين لبرنامج تطوير الإشراف تعزى للخبرة ، والمعلمين الذين لم يخضعوا لبرنامج تطوير الإشراف تعزى للجنس .
وقد أوصى الباحثون بزيادة عدد المدارس التي يطبق عليها البرنامج وإعادة التقييم مرة أخرى،كما أوصى الباحثون بضرورة إجراء دراسة تقف على رأي المشرف التربوي في التجربة.
درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، المعلم)في مديرية جرش عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي في الميدان في ضوء تطبيق تجربة تطوير الإشراف والإشراف التربوي الممارس من وجهة نظرهم.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، المعلم) عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي في الميدان في ضوء تطبيق تجربة تطوير الإشراف والإشراف التربوي الممارس من وجهة نظرهم،ومعرفة إن كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05 ) للمتوسطات الحسابية لدرجة رضا مديري المدارس الحكومية والمعلمين الذين خضعوا لبرنامج تطوير الإشراف والذين لم يخضعوا للبرنامج عن الخدمات التي يقدمها المشرفون التربويون في مديرية التربية والتعليم لمحافظة جرش ،ومعرفة أثر كل من ( الجنس والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة) على درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، والمعلم) عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي في الميدان في ضوء تطبيق تجربة تطوير الإشراف والإشراف التربوي الممارس من وجهة نظرهم. ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام ثلاث استبانات الأولى : سئل فيها مديرو المدارس والمعلمون عن معلومات شخصية ، والثانية : لمدير المدرسة، والثالثة: للمعلم،والاستبانتان الثانية والثالثة: تم تطويرهما من قبل لجنة في إدارة الإشراف والتدريب والتأهيل وقد تضمنت الاستبانة الخاصة بالمعلم سبعة مجالات هي
التخطيط، والمناهج، والإدارة الصفية، والتعليم، والتقويم، والنمو المهني، وأخلاقيات المهنة)أما الاستبانة الخاصة بمدير المدرسة فقد تناولت سبعة مجالات هي التخطيط، والمناهج، والإدارة المدرسية، والتعليم، والتقويم، والنمو المهني، وأخلاقيات المهنة) . تم عرض أدوات الدراسة من قبل إدارة الإشراف والتدريب والتأهيل على لجنة من المختصين من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأردنية وعدد من المعنيين في وزارة التربية والتعليم ممن يحملون مؤهلات عليا في الإدارة التربوية، وذلك للكشف عن مدى صدق فقرات الأداة وملاءمتها لقياس ما أعدت لقياسه.وللتحقق من ثبات الأداتين تم إجراء الاختبـار بطريقة التجزئة النصفية وأشارت النتائج إلى أن ثبات أداة المعلم بمجالاتها السبعة كان 85٪،و أن ثبات أداة مدير المدرسة بمجالاتها السبعة كان 89٪،وهذه القيم مقبولة لغايات الدراسة، وقد تم اعتماد أداة الدراسة وصدقها وثباتها في هذه الدراسة كونها قد تم إعدادها للغاية نفسها والبيئة أيضا.
وتم تطبيق أدوات الدراسة على (134) مديرا ومديرة و(322) معلما ومعلمة تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية لتمثيل كافة المدارس الحكومية في محافظة جرش وقد تم حساب المتوسطات الحسابية ، والانحرافات المعيارية ، وتحليل التباين واختبار ( شيفيه ) ( وتوكي ) للمقارنات البعدية .
أظهرت نتائج الدراسة أن درجة رضا متلقي الخدمة (مدير المدرسة، المعلم) عن الخدمة التي يقدمها المشرف التربوي كانت متوسطة.
كما أظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05 ) للمتوسطات الحسابية لدرجة رضا مديري المدارس الحكومية والمعلمين الذين خضعوا لبرنامج تطوير الإشراف والذين لم يخضعوا للبرنامج عن الخدمات التي يقدمها المشرفون التربويون في مديرية التربية والتعليم لمحافظة جرش ولصالح الذين خضعوا.
كما وأظهرت النتائج ثمة فروقاً ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية عند مستوى الدلالة ( α = 0.05 ) في درجة رضا المعلمين الذين لبرنامج تطوير الإشراف تعزى للخبرة ، والمعلمين الذين لم يخضعوا لبرنامج تطوير الإشراف تعزى للجنس .
وقد أوصى الباحثون بزيادة عدد المدارس التي يطبق عليها البرنامج وإعادة التقييم مرة أخرى،كما أوصى الباحثون بضرورة إجراء دراسة تقف على رأي المشرف التربوي في التجربة.
